الوطن| متابعات
قال الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا عبدالله باتيلي، إنه قد عبّر لمجلس الأمن عن أسفه لكون الفضاء المدني المحدود في ليبيا، لا يزال يعاني من التقييد، وهو ما يتبين من خلال إسكات أصوات منظمات ونشطاء المجتمع المدني.
وأكد باتيلي خلال تغريدة نشرها على موقع “تويتر” إنه قد كرر أمام مجلس الأمن دعوته للسلطات الليبية من أجل إنهاء حملتها ضد المجتمع المدني، وحماية الفضاء المدني وتعزيزه.
وأعرب باتيلي عن قلقه حيال موجة الاعتقالات الجديدة التي طالت مدافعات عن حقوق الإنسان بتهمة الإساءة إلى التقاليد الليبية، عقب تفعيل قانون مكافحة الجرائم الالكترونية، مؤكداً على ضرورة الاستماع لأصواتهن وضمان التمثيل الكامل لهن في جميع المؤسسات.