الوطن| متابعات
قال المتحدث باسم بلدية الكفرة عبدالله سليمان إن الوضع أصبح روتيني، والتدفق مستمر بالنسبة لتدفق النازحين واللاجئين من البلدان الأخرى باتجاه مدينة الكفرة، كذلك الأمر بالنسبة للسلطات المحلية بكافة الأصعدة.
وبين أن موضوع المخيم هو مجرد اقتراح بعيد ولم يتم الاتفاق بشأنه؛ لأن موضوع إقامة مخيمات داخل الأراضي الليبية مرفوض جملةً وتفصيلاً، مشيراً إلى أن إذا ارتأت الأمم المتحدة وتحملت تنفيذ ذلك، فيمكنها إقامة مخيم داخل الأراضي السودانية وتكون الكفرة فقط معبراً أو مخازناً كما حدث في عام 2003.