الوطن|متابعات
قال المستشار الإعلامي لرئاسة مجلس النواب فتحي المريمي أنه لولا انهيار السدود لكانت الأمور أفضل مما هي عليه، ويعزو السبب إلى الحكومات المتعاقبة المسؤولة عن ترك السدود بلا صيانة، مضيفاً أن كل الحكومات السابقة والحالية ستتم محاسبتها على انهيار السدود.
وأضاف المريمي أنه لا يمكن أن نوجه اتهاماً لأي جهة قبل انتهاء التحقيقات وما حدث في درنة هو مفاجأة للجميع ودرس لليبيين، كما أنظروف ليبيا معقدة وصعبة والتعامل مع التغير المناخي يحتاج استقراراً.