الوطن| رصد
قال الباحث المتخصص في الشؤون الليبية، جلال حرشاوي، إن أحداث الزاوية كانت بمثابة مواجهة بين محمد بحرون “الفار” المدعوم من الدبيبة، وحسن بوزريبة، نائب رئيس جهاز دعم الاستقرار.
وأضاف حرشاوي في تصريح رصده موقع “الوطن”، أن رئيس الحكومة منتهية الولاية عبدالحميد الدبيبة أراد الإعلان عن هجمات الزاوية بنفسه لإظهار تأييده لـ”الفار” أمام الجميع.
وأشار إلى أن رئيس أركان قوات المنطقة الغربية، محمد الحداد، أراد النأي بنفسه عن العملية التي أعلنها الدبيبة الخميس.