الوطن| رصد
قال المرشح الرئاسي السابق الشريف الوافي، أن المبعوث الأممي عبدالله باتيلي كسر حاجز المهادنة مع مجلسي النواب والدولة، وأحرجهم أمام المجتمع الدولي بسبب عدم توافقهم.
ويشير الوافي في تصريح رصده موقع “الوطن”، إلى أن الأغلبية من الأحزاب والتكتلات تدعم إنهاء ولاية مجلسي “النواب والدولة”، والحكومات الحالية.
ولفت الوافي إلى أن تخوفات الشارع تكمن في الآليات التي يمكن اتباعها لتنفيذ خطة باتيلي، ومنها السير على نفس منهج أو طريقة ستيفاني وليامز، باختيار شخصيات من القبائل والنواب والدولة، وممثلين عن الحكومات والمجموعات المسلحة، وهو ما يفتح الباب للنفوذ المالي مرة أخرى.