الوطن| رصد
رأى المحامي الطاهر النغنوغي، أن الخلافات بين رؤساء الاجسام التشريعية والتنفيذية هي مجرد آليات لإطالة أمد الأزمة والبقاء في الكرسي.
وأشار إلى أن الاستفتاء الذي يدعو له عبدالحميد الدبيبة يحتاج دولة مستقرة، والقوانين الانتخابية التي أبدى البرلمان استعداده لتعديلها ستعارضها عدة أطراف لا تلبي لها شروطها.
وشدد على أن الأولوية في ليبيا اليوم هي انتخاب برلمان جديد يتولى تشكيل حكومة مصغرة تتولى الإعداد للاستفتاء على الدستور وإنجاز الانتخابات، معتبرا أنه المخرج الأكثر ضمانة لليبيين.