الوطن / رصد
قررت حكومة عبدالحميد الدبيبة منتهية الولاية، زيادة أسعار استهلاك الكهرباء، رغم انقطاع التيار معظم الوقت.
وأثار القرار استهجان المواطنين الذين تساءلوا “أين هي الكهرباء حتى ندفع ثمنها؟”، مؤكدين أن ساعات طرح الأحمال لم تنخفض في ظل أجواء حارة تكون فيها العائلات بأمس الحاجة للكهرباء.
ووفق القرار الأخير، فإن تعريفة الاستهلاك بالنسبة للمنازل كالآتي:
الشريحة الأول (من 1 إلى 800 كيلو وات) بـ50 درهمًا، والشريحة الثانية (من 801 إلى 1500 كيلو وات) بـ75 درهمًا، والشريحة الثالثة من (1501 كيلو وات فما فوق) بـ150 درهمًا.
وبالنسبة للتجاري (إنارة وقود) تكون الشريحة الأولى (من 1 إلى 500 كيلو وات) بـ100 درهم، والشريحة الثانية (من 501 كيلو إلى ألف كيلو وات) بـ150 درهمًا، والشريحة الثالثة (من 1001 كيلو وات فما فوق) بـ200 درهم.
أما بالنسبة للاستهلاك الصناعي الخفيف، فالشريحة الأولى (من كيلو إلى ألف كيلو وات) بـ100 درهم، والشريحة الثانية (من 1001 كيلو وات فما فوق) بـ200 درهم.
وبالنسبة للصناعي الثقيل، فسعر الاستهلاك لكل كيلو وات 200 درهم، والمرافق العامة 350 درهمًا، وإنارة الشوارع 350 درهمًا، والزراعي (صغار المزارعين) بـ100 درهم، أما المزارع الكبيرة فتحاسب بـ150 درهمًا لكل كيلو وات.