الوطن|رصد
كثّفت الميليشيات المسلحة تحشيداتها في طرابلس، بعد دعوة المستشارة الأممية ستيفاني ويليامز رئيس مجلسي النواب عقيلة صالح، ورئيس مجلس الدولة خالد المشري للاجتماع لتجاوز النقاط العالقة التي أدت إلى تعثر محادثات المسار الدستوري.
ووفق صحيفة “الشرق الأوسط” فقد تم رصد تحركات لقوات عسكرية ضخمة لليوم الثاني على التوالي، معززة بمدرعات تابعة لأسامة الجويلي، المدير السابق لجهاز الاستخبارات العسكرية، وهي تستعد لدخول العاصمة طرابلس.
وأظهرت لقطات مصورة مساء أول من أمس تحركاً لرتل مسلح مزود بأسلحة ثقيلة، وراجمات صواريخ في عدة مناطق بغرب طرابلس.