الوطن|رصد
قال المحلل السياسي، محمد قشوط، اليوم الأحد، إن مدينة سرت لم يتبق فيها سوى الإسم.
وأضاف قشوط، أن سرت “تقاوم لكي تستعيد مكانتها بعد أن ظلمت 3 مرات من ضربات الناتو الهمجية إلى تآمر تنظيم الإخوان عليها يوم سهّل عبر المؤتمر الوطني كل الإمكانيات والفتاوى الدينية وتضليل الإعلامي حتى يتمكن تنظيم داعش منها، وصولاً لخذلان حكومة الدبيبة لها بعد أن نال فيها الثقة ثم فر إلى طرابلس واستفرد بالحكم فيها”.