الوطن|رصد
قال الخبير الاقتصادي، محسن الدريجة، إنّ الهدف وراء توحيد سعر الصرف والإبقاء عليه عند 4.5 دينار لم يكن ليفقر الناس وتصعب الحياة،
وأضاف الدريجة في منشور على “فيسبوك” إنّ الهدف كان تخفيض سعر الصرف لقيمة ثابتة جديدة يستطيع أنّ يصل إليها جميع الليبيين، بحيث يكون أقل من 3 دينار.
واعتبر الإبقاء على سعر الصرف عند 4.5 دينار ووصوله اليوم إلى سعر 5.11 في السوق الموازي يعدّ إفقاراً لليبيين، في ظل ارتفاع أسعار النفط خلال الأعوام المنصرمة.